مصر . الجمهورية
أقول لكم «الرئيس في عيد الشرطة الـ 72»:«أي صعوبات ستمرطالما كنا على قلب رجل واحد»
«الرئيس في عيد الشرطة الـ 72»:«أي صعوبات ستمرطالما كنا على قلب رجل واحد»
أقول لكم «ضبابية اليوم التالي» تؤخرإعلان انتهاء حرب غزة
يبدو أن الحرب على غزة قد أوشكت على الانتهاء عملياً بعد فشل إسرائيل في تحقيق أهدافها وفي مقدمتها القضاء على حماس بعد أن تأكدت أنها فكرة والفكرة لا تموت، لكن ما يؤخرالإعلان الرسمي هو ضبابية اليوم التالي للحرب وعدم التوصل إلي سيناريومتفق عليه بين الأطراف الرئيسة حتى الاًن
أقول لكم «الرئيس»:« سنتجاوز الظروف الصعبة»
كانت مصر منذ فجر التاريخ مهد كل الأديان، بعد أن ضرب شعبها المثل في التسامح لا تخلو ربوعها من من دورالعبادة الإسلامية والمسيحية واليهودية،
أقول لكم سيناريوهات «اليوم التالي» بعد «حرب غزة»
تعددت سيناريوهات «اليوم التالي» للحرب على غزة وتنوعت رؤى مستقبل القطاع بعد أن تضع الحرب أوزارها، في الوقت الذي أكدت مصرأن السلطة الفلسطينية هي الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني وتالياً من حقها أن تعود لحكم القطاع الذي خرج عن سيطرتها خلال السنوات الأخيرة،
أقول لكم « 2024 عام النهضة الكبرى»
أيام وتبدأ مرحلة جديدة في عمرالوطن، إذ يعتبر2024 عام النهضة الكبرى والاستقرار والاستثماروعبورالأزمات، خصوصاً أنه سيشهد مواصلة البناء والتنمية من أجل إعلان قيام الجمهورية الجديدة عقب افتتاح العاصمة الإدارية رسمياً، فضلاً عن حصاد ثمارالعديد من المشروعات القومية الكبرى
أقول لكم «رسائل الرئيس بعد تجديد الثقة»:« حريصون على بناء مصرالتي نحلم بها»
إن فخرى بكم لا حدود ولا نهاية له واختياركم لى فى مهمة قيادة الوطن هو تكليف أتحمل أمانته أمام الله وأمامكم وسيشهد التاريخ به،
أقول لكم «انتخابات رئاسية.. من ثمارالجمهورية الجديدة »
عندما يتعرض الوطن لتحديات فكل أبنائه جنود يحملون السلاح ويضحون بأرواحهم من أجله، ولذا حملت مشاركة المواطنين غير المسبوقة في الانتخابات الرئاسية رسالة إلى العالم كله بأن أبناء مصرلا يعرفون المستحيل ولا يخشون أحداً في حال توحدت إرادتهم،
أقول لكم «اسْتَفْتِ قَلْبَكَ.. ولو ضللوك الإخوان »
حانت لحظة الحقيقية ورد الجميل لوطنكم الَّذِي أَطْعَمَكم مِّن جُوعٍ وَآمَنَكم مِّنْ خَوْفٍ من خلال المشاركة في بناء المستقبل عبر الإدلاء بأصواتكم في الانتخابات الرئاسية التي ستنطلق الأحد المقبل العاشرمن ديسمبرولمدة ثلاثة أيام،
أقول لكم "فلسطين صامدة": "حكايات من دفتر إطلاق الأسرى»
ابتسامات وضحكات وتلويح بالأيدى وقبلات، مشاهد رسمت علامات الارتياح على وجوه الأسرى الإسرائليين أثناء تسليمهم إلى طواقم اللجنة الدولة للصليب الأحمر في غزة ما يؤكد
أقول لكم لماذا لا يفخرون مثلنا..ألا يوجد في مدينتهم شهيد؟
حطم الشعب الفلسطيني الباسل جدار75عاماً من العزلة التي بدأت عام 1948 عقب النكبة التي تسببت في طرده من دياره وتحويل نحو 750 ألفاً إلى لاجئين، بعد أن سطربإرادة فولاذية قدرة فائقة على الصمود أمام اًلة عسكرية لاترحم،
الصحف