لم ألتقِ بالفنان الراحل عزت العلايلى أبداً، رأيته مرتين أو أكثر فى مناسبات عامة، ولكنى لم أقترب منه ولم أسعَ للتعرف عليه، ولم أتبادل معه حديثاً، على الرغم من أنه كان واحداً ممن تأثرت بهم إلى حد كبير ولعبوا دوراً فارقاً فى تكوينى.
إذا كنت من هؤلاء الذين يتابعون الصحف الإلكترونية ومواقع «السوشيال ميديا» بانتظام، فلا شك أنك قرأت عشرات الأخبار التى تعرض ما قاله أحد مذيعى برامج «التوك شو» الشهيرة بخصوص وقائع سياسية أو اجتماعية أو اقتصادية مهمة
دلالات كثيرة لكلمة (عفريتة) فى العامية المصرية.. فهى مؤنث لكلمة عربية فصيحة هى كلمة (عفريت)، الذى هو فرد من الجن.. وهى أيضاً تُقال فى وصف بدلة العمل الزرقاء التى يرتديها العمال فى المصانع..
لا بأس من أن يتحدث عضو النواب محمود بدر فيقول إن بناء المستشفيات مقدم على تشييد المساجد، فنحن بالفعل بحاجة إلى أن يكون بناء المستشفيات وتزويدها بما يلزمها هدفاً أساسياً من أهدافنا بعد تجربة كورونا بموجاتها المختلفة وأحاديث البعض عن ظهور أوبئة جديدة.
بينما داعش تفكر فى جز وحز الرؤوس وقطع الأيدى تنفيذاً وتطبيقاً للحدود على المختلفين الكافرين! تتداول وكالات الأنباء خبراً يعتبر ثورة علمية وهى زرع وجه كامل ويدين فى جراحة استغرقت ٢٣ ساعة وأجراها فريق من ١٤٠ جراحاً
«شرفت اليوم باستقبال رؤساء أجهزة المخابرات المشاركين فى المنتدى العربى الاستخبارى بالقاهرة، ونؤكد حرصنا على دعم كل المبادرات التى من شأنها أن تعزز التعاون بين الدول العربية لضمان استقرار المنطقة ومستقبل شعوبها»
نحن أمام جيل صعب المراس، نعانى من مشكلة حقيقية سببها الفجوة الكبيرة التى خلقتها أزمة التواصل بين الأجيال، الاحترام المفقود والجدل الدائر بين القديم والحديث، لن أبالغ لو قلت إنها معاناة كل بيت
أن تتصالح الرباعية (مصر والسعودية والبحرين والإمارات) مع قطر إعلاءً لشأن المصالح فى المنطقة، فهذا شأن السياسة الذى لا يعبّر عن الأمان لقطر أو لنبذها الإرهاب وتمويله.
العاملون فى مجال الإعلام يواجهون مشكلة «محتوى».. والجمهور أيضاً.
المحتوى الذى يقدمه صناع الإعلام ويمس القضايا والهموم الحقيقية للمجتمع لا يجد سوقاً لدى الناس..