مع تداعيات الحديث خلال الفترة الراهنة حول التغيير الوزارى المرتقب، أرى أننا فى حاجة إلى فتح حوار جاد حول فكرة الاستعانة بوزراء سياسيين على حساب تكليف مَن نصفهم بـ«التكنوقراط»، أصحاب الخبرات الفنية فقط.
لا أحد فى مصر والعالم يختلف على أن الزراعة عصب الحياة، كونها إحدى وسيلتين لتخليق احتياجات الإنسان من الغذاء والكساء والدواء، والثانية تتمثل فى التعدين الذى يغذّى الصناعة
مر «ترامب» من البيت الأبيض كما مر غيره. فلا دوام لمنصب ولا دوام لأحد فى موقعه. وسنة الحياة التغيير.
رؤساء أمريكيون كثر حكموا وغادروا وما زال بعضهم على قيد الحياة، مثل جيمى كارتر وبيل كلينتون وبوش الابن وباراك أوباما.
«كما يُعاقب بالحبس كل من روّج، أو شجع، أو دعا بإحدى الطرق المبينة بالمادة (171) لارتكاب جريمة ختان أنثى ولو لم يترتب على فعله أثر»، هذه هى أهم وأروع وأقوى عبارة قيلت فى مشروع القانون الذى ناقشه مجلس الوزراء بتعديل بعض أحكام قانون العقوبات
لا يمارس الآدمى فى أى زمان ومكان، لا يمارس اختياراته الشخصية إلاّ من خلال ما عرفه نوع معرفة من اختيارات الناس.. سواء المعاصرين له أو الذين سبقوا وسلفوا فى أزمنة ماضية لا سبيل إلى تقصيها أو تقصيهم.
السابع والعشرون من أبريل عام 1960، هو تاريخ شهدت فيه مصر وصعيدها حدثاً مهماً غير مجرى الدولة المصرية على عدة مستويات، حيث انتهت مصر، فى هذا اليوم، من عملية تحضير موقع بناء السد العالى
الارتباك قد لا يكون سيد الموقف، لكنه عنوان المرحلة التى يمر بها إنسان تكالبت الطعنات على ظهره، ليس فقط من مجهولين قرروا أن ينفّسوا عن كبت بداخلهم فى إيذاء من تطوله أيديهم، لكنها طعنات من كنت تظن أنهم مُثُل عليا وغاية تؤمن بها وقيمة تنتظر سطوعها كل صباح.
ثمة ما يجرى فى الكواليس السياسية المتعلقة بالملف الفلسطينى لتحريك المياه الراكدة، منذ تعثر المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية ومن ثم توقفها، بعد انتخاب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية وما اتخذه من قرارات خطيرة خلال فترة حكمه،
عندما تنضج مشاعرنا وعقولنا ونسير مسافات فى الحياة بجميع دروبها ونصل إلى طريق العشق والهوى ونبحث وندقق ونختار ونفرز ونضيف أو نلغى ونترجم الملامح والتصرفات والهمسات والإيماءات قبل الكلمات وما وراءها ونتقن تطبيق المعادلات الحياتية،