يدور لغط على وسائل التواصل الاجتماعى حول مقتل سعاد حسنى بتدبير من أحد رموز نظام الرئيس السابق مبارك بسبب مذكراتها التى ستفضح فيها النظام، ما سأكتبه لا علاقة له بدفاع عن شخص معين
لا نبالغ كثيراً إذا وصفنا مُلاك كبرى شركات تكنولوجيا المعلومات فى العالم بـ«الحكام الجدد». وهم حكام يفوقون فى سلطتهم وسلطانهم الحكام بصورتهم التقليدية التى عرفها البشر.
ماذا لو عرف الإنسان موعد موته وتوقيت رحيله؟ فكرة الفيلم السودانى الممتع ببساطته، العميق بفلسفته، اللامس لشغاف القلب بصدقه وحساسيته، ظل رحم الإبداع السينمائى السودانى عقيماً لمدة عشرين عاماً حتى خرج إلى النور هذا الوليد السينمائى الجميل
الجيش الأمريكى فى الواجهة
بحلول صباح الثلاثاء المقبل بتوقيت واشنطن، عصراً بتوقيت القاهرة، سيكون الجيش الأمريكى قد دفع بقواته إلى العاصمة و50 مدينة بعواصم الولايات المتحدة، تحضيراً واستعداداً لعملية تنصيب الرئيس المُنتخب جو بايدن فى 20 يناير.
لا يعنيني كثيرا ما حاول باراك حسين أوباما الرئيس الأمريكي الأسبق أن يقدمه في كتابه أرض الميعاد حين قال: "كنت آمل أن أقدم عرضًا صادقًا للوقت الذي أمضيته في المنصب -
ولد قبل التاريخ المدون في بطاقة الهوية والسجلات بألف أو بضعة آلاف من السنين، أطلت ابتسامته الملهمة أولا إلى أن اكتمل رضيع «بني مر»، يتيم الأم عرف الصرامة منذ لمست أقدامه تراب مصر
منذ نشأتها كان العرق الأبيض هو المسيطر على الولايات المتحدة الأمريكية، ولكن بمرور الوقت ومع اتساع الأرض المزروعة، وتنوع الثروات، وتعدد الفرص كان من الطبيعى أن يستقبل المجتمع الذى نشأ فى العالم الجديد بشراً ينتمون إلى أعراق أخرى.
أن تكون مختلفاً فى مجتمع يقدس النسخ ويمجد الفوتوكوبى ويعشق التوائم الملتصقة ويسمى الركود استقراراً، ويعتبر اجترار ما حدث منذ قرنين من الثوابت، هنا قد حكمت على نفسك بالموت نفياً داخل شرنقتك،