كنت أؤدى امتحان اللغة الفرنسية بالسنة الثانية الثانوية بالنظام القديم، الذى كانت دراسة الثانوى فيه خمس سنوات بعد المرحلة الابتدائية التى كانت أربع سنوات.. وكانت السنة الرابعة فى المرحلة الثانوية شهادة تسمى «الثقافة العامة»
«دونالد ترامب» رئيس أمريكى منتهية ولايته، سيدخل التاريخ من بوابة الأسوأ؛ فيبدو أنه كان يظن نفسه فى إحدى الدويلات الصغيرة، فظل يُسخن أتباعه، ويُردّد الادعاء المزعوم بتزوير الانتخابات
بالصدمات والمفاجآت والتخوفات صنع الرئيس الأمريكى الـ45 دونالد ترامب مكونات المشهد الأخير فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية قبل أسبوعين فقط من مغادرته البيت الأبيض ليقود الرئيس الـ46 جو بايدن أمريكا للسنوات الأربع القادمة..
يقود الرئيس التركى رجب طيب أردوغان بلاده بخطوات سريعة نحو الانهيار، بعد أن أدخلتها سياساته العدائية داخلياً وتدخلاته العسكرية خارجياً نفقاً مظلماً ربما لن تخرج منه دون ثمن غالٍ يدفعه شعبها
تُعد مسيرة الإعلام الإماراتى، التى لم تُكمل خمسة عقود من الزمن بعد، عنواناً معبّراً عن مجمل سجل الأداء الوطنى لتلك الدولة الاتحادية الفتية من أربع زوايا؛ أولاها تتعلق بانطلاق الممارسة الإعلامية الإماراتية من رؤية طموحة وواضحة ومكتملة
تعجب البعض من ذلك المشهد الذى تناقلته الفضائيات منذ أيام، حينما انطلقت من تل أبيب طائرة إسرائيلية إلى المغرب وعلى متنها جاريد كوشنر مستشار وصهر الرئيس الأمريكى ترامب
هل الرئيس السادات خائن (لا سمح الله)؟ هل هو بطل؟ بين هذين السؤالين دار صراع كبير شكل جزءاً لا بأس به من الحياة السياسية المصرية طوال سنوات الثمانينات والتسعينات وربما حتى الآن..
تمر علينا فى هذه الأيام ذكرى أغرب محضر ضبط وإحضار لكتاب فى تاريخ مصر، ذكرى نكسة ثقافية ورِدة حضارية تعرَّض لها واحد من قمم ورواد التنوير المصرى الحديث، وهو د. لويس عوض