من موقع المراقب البعيد أستطيع أن أفهم سر حرص الدولة على وجود جرعة دينية واضحة فى أنشطة مختلفة، منها مثلاً تلك المحاضرات التى يلقيها الداعية مصطفى حسنى فى أكاديمية الشرطة، ليثبت الروح المعنوية لضباط المستقبل
تشهد الساحات الإعلامية العربية طوال الشهور الماضية ولشهرين قادمين، اهتماماً مستمراً بتفاصيل الانتخابات الرئاسية والبرلمانية الأمريكية، حيث احتلت أخبارها مواقع الصدارة
رحلة التطعيم بلقاحات كورونا بدأت.
فى روسيا انطلقت الرحلة ويصطف مواطنوها المطيعون فى طوابير التطعيم، ويؤكد المسئولون بها أن بعض الدول -مثل الهند- تعاقدت معهم لتصنيع اللقاح وتوزيعه على مواطنيها.
لم يمضِ شهر على مقالى المنشور بجريدة «الوطن»، بعنوان «المادة «98» المشبوهة»، بتاريخ الثلاثاء 17 نوفمبر 2020، إلا وكان المفكر الإسلامى المستشار «أحمد عبده ماهر» ماثلاً أمام النيابة بتهمة «ازدراء الأديان»!.
فى تحرُّك محمود وينبغى تثمينه عقدت السيدة وزيرة الصحة اجتماعاً منذ أيام قليلة مع غرفة مقدمى الخدمات الطبية بالقطاع الخاص وعدد من ممثلى المستشفيات الخاصة، لمناقشة سبل التعاون لمواجهة أزمة انتشار فيروس «كوفيد» فى موجته الثانية
ها هى منظمة العفو الدولية تطل علينا من جديد عبر تقرير مشبوه عن مصر.. رائحته العطنة تزكم الأنوف، وكشفت المنظمة دون مواربة عن وجهها القبيح، ولم تخجل وهى تلوى الحقائق وتتلاعب بالألفاظ إلى الحد الذى وصفت به جرائم الإرهاب فى بلدنا بـ«العنف السياسى»!.
د. هشام حتاتة، أستاذ الأمراض النفسية وعلاج الإدمان بعين شمس، يتبنى قضية توعية الأسرة المصرية وتبسيط المعلومة عن الإدمان، هذا الوحش اللعين الذى صار يفترس ويدمر الكثير من شبابنا، يكتب بلغة عامية قريبة من الناس، وتلك إحدى رسائله، يقول د. حتاتة: