ما زلنا مع حملة «اتحدوا»، التابعة للأمين العام للأمم المتحدة، لإنهاء العنف ضد المرأة، والتى تُعد حملة متعددة السنوات، تهدف إلى منع العنف ضد المرأة والفتاة والقضاء عليه.
فى أبريل من العام الماضى 2019 أطلق المجلس الأوروبى للإفتاء والبحوث (ECFR)، الذى أسسه فى العاصمة الأيرلندية «دبلن» يوسف القرضاوى، المنظّر الحالى لجماعة الإخوان الإرهابية، تطبيقاً باسم «يورو فتوى Euro Fatwa»
يبدو أن عودة الأمور إلى الحد الأدنى من الاستقرار فى إقليم التيجراى شمال إثيوبيا وما حوله هى أقرب إلى المستحيل فى المدى الزمنى المنظور، فبالرغم من إعلان رئيس الوزراء أبى أحمد استكمال المهمة العسكرية الفيدرالية بالسيطرة على عاصمة التيجراى
منذ أن التحقت وزملائى بالمدرسة فى منتصف الستينات من القرن الماضى، لم تحدث أى تغييرات جوهرية على التقسيم الإدارى للجمهورية إلى عدد من المحافظات والمراكز أو الأقسام والوحدات القروية أو المحلية،
أكثر من ثمانية شهور مرت على بداية تلك الجائحة غير المسبوقة فى التاريخ البشرى الحديث.. عام أو يقل قليلاً كاد أن ينقضى وما زلنا لم نتخلص من ذلك الوباء الذى عصف بالبشرية بقسوة وعنف لم نعتده فى معظم الأوبئة السابقة ربما منذ عصور الطاعون ذاته..!
التعصب، أياً كان موضوعه، آفة.. ولكن يبقى أنه سمة من سمات غالبية البشر، فأكثر الناس يتعصب وينحاز، ومَن ينعى على غيره التعصب فى مجال، قد يكون غارقاً حتى أذنيه فى التعصب على مستوى آخر.
تحدَّث المفكر والفيلسوف المغربى د. سعيد ناشيد فى نهاية المقال الأخير عن أسس الرؤية الحداثية، ونستكملها معه فى حلقتنا الأخيرة من سين وجيم حول الحداثة، من تلك الأسس:
كتب قبل عشرين يوماً من وفاته بعنوان «تأملات فى فقه السعادة والمشقة والمرض» فقال: «نشأت فى ظروف اجتماعية جعلت كثيرين يعتبروننى وُلدت لأتناول صفو الحياة بملعقة من فضة..
عملية اغتيال محسن فخرى زادة، رئيس منظمة البحث والابتكار بوزارة الدفاع الإيرانية، ليست العملية الأولى لتصفية علماء إيران العاملين على مشروعها النووى، لكنها ربما تمثل أخطرها وأكثرها تأثيراً على البرنامج المراوغ
عرفت الأوساط الإعلامية والاجتماعية المصرية فى الآونة الأخيرة ظاهرة استعمال الألقاب لوصف أشخاص معينين أو حوادث معينة أو حالة محددة، سواء كانت الحالة إيجابية تدل على سلوك إيجابى أو كانت سلبية تعبر عن سلوك إجرامى أو شاذ.