خطر ما يهدد السلم الاجتماعى، بل والأمن القومى، هو أن نسلم عقولنا لـ«شوية عيال»، لا نعرف مَن موّلهم ودفعهم لإشعال حرائق الفتنة الوطنية.. نحن جميعاً و«أولو الأمر» من قبلنا نوقن أن «السوشيال ميديا» أصبحت مسرحاً لحربنا مع الإخوان والجماعات التكفيرية، ولنبدأ من غزوة «إلا رسول الله يا فرنسا»..