كيف نفهم دور الإمارات العسكرى خارج حدودها؟
وما مفهوم الأمن القومى الإماراتى الحالى؟ هل هو الدفاع المباشر عن حدودها الدولية أم التعامل مع مصدر الخطر البعيد بشكل استباقى قبيل أن تصل نيرانه إلى الداخل؟
من لا يعرف الحب، فلن يستطيع أن يكتب عن «المسيح» أو «محمد» عليهما السلام، فالمسيح صاحب هتاف «الله محبة» ولن يعرف العبد ربه ويعبده حقاً إلا إذا كان محباً للكون كله، حتى يحب خصومه ولا يكرههم ويريد لهم الخير والهداية والعافية.
حزنت للغاية عندما قرأت خبر وفاة المبدع الكبير «لينين الرملى». لم يحالفنى الحظ للقاء الرجل خلال رحلة حياته العامرة، لكن شأنى شأن غيرى من المصريين الذين شدتهم أعماله كنت دائماً ما أشعر أن ثمة خيطاً رابطاً بينى وبينه.
لا إمام إلا العقل.. رغم أنها مقولة اختص بها الشاعر العربى أبوالعلاء المعرى، الذى عاش من 363 إلى 449هـ بسوريا، إلا أنها خطرت ببالى وأنا أتابع حالة الاستنفار الممزوجة بهجوم موصول بالسب والشتم ممن أعلنوا أن شيخ الأزهر خط أحمر.
السيد الدكتور «مختار جمعة»، وزير الأوقاف، بصفتى امرأة مصرية، يحق لى أن ألجأ إلى «النيابة العامة» لتقديم بلاغ رسمى ضد المدعو «عبدالله رشدى» لتحريضه على تختين بنات مصر (!!).. قررت أن أتوجه ببلاغى للوزارة التابع لها أولاً لأسأل السيد الوزير:
فى كتاب «دليل المرأة الذكية إلى الاشتراكية والرأسمالية»، الذى صدر فى لندن عام 1928، كتب جورج برنارد شو ما يلى: «عليك أن تحررى عقلك تماماً من الوهم الذى نشأنا معه جميعاً فى طفولتنا
يستمر الجدل الذى أحدثه حوار شيخ الأزهر ورئيس جامعة القاهرة حول قضية كبرى هى قضية تجديد الفكر الدينى. ومما يحسب لهذا الحوار أنه كان حواراً جاداً فى وقت لا ينشغل فيه الرأى العام كثيراً بالقضايا الجادة
بعد وفاة النبى، صلى الله عليه وسلم، مارس الصحابة الصراع على الحكم كما تمارسه أية مجموعة بشرية. ودعك من الصور المبالغ فيها التى كان رسمها كتّاب التراث أو اشتملت عليها العبارات التى جاءت على لسان بعض الشخصيات التاريخية، مثل شخصية معاوية بن أبى سفيان