رحل لينين الرملى، أكبر كاتب كوميدى فى مصر منذ الثمانينات بلا منافس، ولكن من هم مثل «لينين» يظل عطاؤهم ممتداً لا يموت ولا يصمت، ليس لإبداعهم تاريخ صلاحية، كتبت عنه من قبل أن هناك عملاً كاملاً فى الأدراج لا بد أن يظهر إلى النور
«أنا لو اعرف هقول على طول»، لو عاد الزمن 100 مرة إلى الوراء لم أكن لأتخيل أن الجملة الضاحكة للزعيم عادل إمام تحولت إلى واقع مرير نعيش فيه.. ما معنى أن تتجرد من مشاعرك فتتحول إلى عين تشاهد ولا تعلق، وأذن تسمع وكأنها والعدم سواء
ترى، ما مجال حركة المثقف فى التعامل مع هذا الواقع؟!.. للإجابة عن هذا التساؤل يفتح الدكتور إدوارد سعيد قضيتين: قضية المراوغة السياسية، وهى فن مريب يكفل عدم اتخاذ موقف واضح لضمان البقاء والازدهار فى الوقت نفسه
الله يسامحه الذى أدخل مصر شتلات شجر «الفيكس» الكئيب الذى يجمع الحشرات ويمتص الأوكسجين ويساعد على التلوث. ولا أعلم لماذا كل هذا الحرص على الاستمرار فى زراعته!؟ أتذكر أننى، حينما كنت مستشاراً إعلامياً ومتحدثاً لوزارة النقل
لا تشمتوا فى مصائب الناس، فنحن الأسبق والأسرع فى كل المصائب، ولا تعايروهم إن طالتهم كارثة من الكوارث، فنحن كوارثنا تمشى على أربع منذ قرون، وما زالت، وشدوا على أيديهم، ومدوا لهم يد العون والمساعدة
ألقى الصحفى سؤاله القنبلة فى وجه «أردوغان» أثناء مؤتمر صحفى ضم الرئيسين الأوكرانى والتركى فى «كييف»، عاصمة أوكرانيا، قبل أيام.. جحظت عينا «أردوغان» وامتلأ وجهه بالصدمة والهلع والغضب وتململ صوته وهو يجيب: «نعم سقط 6 من الجيش التركى وبعض المدنيين فى إدلب بشمال سوريا
لست أدرى لماذا يخلط البعض بين «الإخوان» و«الإسلام»، ويعتبرون أن ديننا الحنيف هو «دين الجماعة»!. العجيب أن أغلب من يقعون فى هذا الخلط يشكلون مجموعة من الأقلام والأصوات التى تسعى إلى محاربة أفكار الإخوان.
ما زال الروائى الكبير صنع الله إبراهيم قادراً على إدهاشنا وإمتاعنا وتحريك ذاكرتنا التاريخية وفتح شهية ذائقتنا الروائية. «١٩٧٠» ليست رواية جديدة لصنع الله إبراهيم فقط على مستوى التسلسل التاريخى
الأمريكى «تشارلز بيرليتز»، هو اسم معروف فى عالم اللغات. وقد عُرف كذلك بكتبه عن المواضيع الخارقة للطبيعة «مثل: مثلث برمودا وقارة أطلانتس وغيرهما»، وهى كتب خفيفة عادة ما تستهوى المراهقين ومحبى نظرية المؤامرة.