خيّب الله ظن قناة «الجزيرة» ومن يحركها، وثبت بالدليل القاطع براءة «الرياض» من مسألة التجسس على مالك موقع «أمازون» الشهير.
وكانت «الجزيرة» وحليفاتها وكل وسائلها تحاول، خلال الأيام القليلة الماضية، الترويج للادعاء بأن ولىّ العهد السعودى الذى تعرّف على «بيزوس»
ثمة خيط رابط بين الخواطر المعنونة بـ«كباية شاى» والمجموعة القصصية المعنونة بـ«ديكور» لصاحبتهما الكاتبة «مى حمدى». طبيعة عملها فى المجلس القومى لحقوق الإنسان جعلت بصرها أكثر حدة وبصيرتها أكثر نفاذاً إلى أوجاع بسطاء الناس فى بلادنا.
الثورة الروسية أراقت الأنهار من الدماء ولم تحقق أدنى درجة من الديمقراطية، أما العدالة الاجتماعية، فقد حققتها دول أوروبا الغربية أفضل منها ودون دماء، وكذلك الثورة الفرنسية أراقت أنهاراً أخرى من الدماء أقل منها نسبياً
كثيرون من المصريين والعرب يعرفون اسم جهاز المخابرات الإسرائيلى «الموساد»، وقليلون منهم من يعرفون جهاز «الشاباك» أو «الشين بيت»، و«الشاباك»، وفقاً لمركز المعلومات الوطنى الفلسطينى
محافظة إدلب السورية التى يقطنها الآن نحو 4 ملايين سورى، يقدَّر نصفهم تقريباً باعتبارهم سكانها الأصليين، والنصف الثانى ينقسم ما بين نازحين ارتضوا أو أُجبروا على اللجوء للمحافظة التى تحظى بحماية نسبية وفرتها لها اتفاقية مناطق خفض التصعيد المبرمة فى 2017
يوم الثلاثاء الموافق السابع من يناير 2020م، توفى أستاذنا الدكتور فؤاد عبدالمنعم رياض، أستاذ القانون الدولى الخاص بكلية الحقوق جامعة القاهرة، والقاضى فى المحكمة الجنائية الدولية لجرائم الحرب فى يوغوسلافيا السابقة
بالأمس كانت ذكرى ثورة 25 يناير 2011، وكان أيضاً أسوأ يوم فى حياة صناع القرار فى قطر وتركيا!
كانوا فى الدوحة وأنقرة يحلمون بأن يكون 25 يناير 2020 هو نجاح مشروع إسقاط الدولة الذى فشل تحقيقه بقيام ثورة يونيو 2013.
حجم الدول لا يتحدد فقط بما تملكه من معطيات قوة تكنولوجية وعلمية وعسكرية، بل بأساليب إدارتها لجميع نواحى الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفكرية والإعلامية وخلافه.
لثانى مرة أكتب فى هذا الموضوع، لأننى أشعر بالأسف الشديد أن يكون هناك خلاف وصراع بين النقابة والوزارة، وهما جناحا المهنة، والعلاقة بينهما يجب أن تُسخّر لخدمة مهنة الطب ورفع مستوى أداء الخدمات الطبية والارتفاع بالمستوى المهنى والعلمى والأخلاقى للأطباء