مصر . الوطن
لا يفقهون حديثاً!
هل الدين سلفى؟ الإجابة: طبعاً لا.. وكل ما هنالك أن السلف عرفوا الإسلام قبل أن نعرفه نحن. وليس معنى أنهم عرفوه أولاً أنهم هم الدين.. ولا معناه أن مفاهيمنا لأحكام الشريعة لا بد أن تكون كما فهموه.
زيارة "هنية" لـ"طهران".. تكتيك أم استراتيجية؟
عندما زار إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسى لحركة حماس، إيران لحضور مراسم تشييع قائد فيلق القدس، قاسم سليمانى، كان الأمر لافتاً ومثيراً للغضب والتحفظ سواء من داخل حركة حماس نفسها أو خارجها
الإعلام فى مصر.. كيف كان؟ وكيف أصبح؟ (٤-٤)
الأعمال الكبيرة تحتاج إلى جهود كبيرة.. هذا صحيح، لكنها تحتاج أكثر إلى الصبر وانتظار الحصاد والثمار.. والكلام عن الإعلام فى مصر كثير ويحتاج إلى مساحات أكثر..
سقوط الدولة فى لبنان
لبنان على حافة سقوط الدولة الوطنية وإعلانها دولة فاشلة فى خلال النصف الأول من هذا العام إن لم تحدث معجزة سماوية! .. وحيث إننا فى عصر لم تعد فيه المعجزات متوفرة وحاضرة فى حياتنا فإن لبنان العزيز ذاهب إلى ثلاثية «الإفلاس المالى، الاضطرابات الاجتماعية، الصدامات الأمنية الدموية».
الإنسان أصله «جنيه»
عندما تهتز صورة الأسرة فى نظر جيل فصورة جميع المؤسسات الأخرى تزلزَل زلزالاً شديداً. تراجعت هيبة الآباء على الأبناء، وبالتوازى معها تراجعت هيبة المعلم والأستاذ داخل المؤسسة التعليمية. وكان السر فى المدرسة هو الدروس الخصوصية
المجاهدات الداعشيات والتعليم المصرى
تابعت الحلقات الرائعة التى سجَّلها من سوريا الإعلامى نشأت الديهى مع الدواعش هناك، وبداية هذا هو الجهد الإعلامى الذى نحتاجه ونريده بالفعل، افتقدنا منذ زمن طويل الإعلامى المحقق الذى يترك تكييفات وكراسى الاستوديوهات لينتقل لمكان الأحداث
مَن قتل الطبيبات؟
طالعتنا الأخبار بحادث مروع راح ضحيته طبيبات كن مسافرات لحضور تدريب فى القاهرة، وباقى الركاب ما بين قتيل أو مصاب، وعلى أثر هذه الأخبار تصدر طلب إقالة وزيرة الصحة الفيس بوك وتويتر
الغضب العشوائى
هذه ليست دعوة لتقليص الغضب أو إلغائه، بل هى دعوة لتصحيح دفته ومساره. صديقتى الجميلة هالة شحاتة أطلقت مسمى عبقرياً يوصّف حالة الغضب المصرى فى السنوات القليلة الماضية
للعلم والتاريخ: مكالمة ابتزاز!
تلقيت منذ 3 أيام مكالمة تهديد ووعيد! ورغم أننى اتخذت دائماً مبدأ عدم فرض ما هو خاص على الرأى العام، فإننى بعد تفكير عميق وجدت أن طرح واقعة التهديد الشريرة على حضراتكم ينقل المسألة مما هو خاص لما هو عام
سنجل مازر
نحن أمام جيل من الشباب يفضل أغلبه الحياة فى الهواء الطلق بريئاً من أية قيود مؤسسية. وأولى المؤسسات التى تمرد عليها الجيل هى مؤسسة الأسرة. الكثير من الشباب المعاصر لا يؤمن بسلطة الأب أو الأم
الصحف