مصر . الوطن
أجبن من العشق
كانت أنوثتها على وشك المغيب وهو يحرضها على ترك منفاها الاختيارى، يناديها لعالم الدهشة علَّها تطلق فراشات السعادة من قفصها الصدرى، لتستقر فى كفَّيه.
الاتحاد العالمى.. دور غامض وتوجهات مشبوهة (1)
تم تأسيس الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين فى قطر سنة 2004م، ليعمل كمؤسسة «موازية» لمؤسسة الأزهر الشريف، وتولى رئاسته الشيخ «القرضاوى»، واليوم يرأسه الدكتور «أحمد الريسونى»
الخليج بين غريزة الانتقام والحكمة الغائبة
يتوعد الإيرانيون بالرد على مقتل قاسم سليمانى، قائد فيلق القدس والمسئول الأول عن الانتشار الإيرانى فى المنطقة. ما يصدر عن قادة عسكريين إيرانيين ونواب برلمان وسياسيين يعكس حجم الضرر السياسى والمعنوى والعسكرى الذى خسرته «طهران»
خطأ أردوغان القاتل!
بوصول أول قوات رسمية تركية إلى الأراضى الليبية يكون رجب طيب أردوغان قد بدأ فى ضرب أول فأس فى حفر قبره السياسى. هذه ليست مشاعر أو تمنيات أو تحليلاً عاطفياً
«الصفار» و«سليمانى»
تشابه لافت تجده حاضراً بين شخصية إيرانية موغلة فى التاريخ العباسى وهى شخصية يعقوب ابن الليث الصفار وشخصية قاسم سليمانى الذى اغتاله الأمريكان منذ بضعة أيام. كلاهما نشأ نشأة بسيطة.
من أوراق دنجوان متقاعد «٢ - ٣»
هل فى علاقتنا ما ينكس رأسينا خجلاً أمام من أحببناه دون خوف من نار وعشقناه دون طمع فى الجنة؟ قالها وهو يحاول أن يوقف دمعة كانت قد اكتمل نموها على مهل، حتى باتت أكبر من أن تحتضنها جفونه، فسقطت غير مكترثة بمحاولاته حبسها.
المؤدلج أعمى
على أثر مقتل قاسم سليمانى، الجنرال المزيف، انطلقت الأسئلة فى بعض الإعلام الغربى، وتحديداً الأمريكى، ومن ينتمون للديمقراطيين هناك، عن جدوى استهدافه، وهل كان قتله فعلاً استفزازياً، وتصعيداً مع إيران؟ وأسئلة أخرى.
حرائق أستراليا تفتح ملف الاحتباس الحرارى
كارثة حرائق أستراليا وصور الحيوانات النادرة التى تتميز بها القارة وهى تحترق، أو تعدو هرباً، أثارت غضب العالم وفتحت ملف الاحتباس الحرارى، وهو المتهم الرئيسى. وسأعرض لكم آخر التقارير التى نشرتها منظمة الأغذية والزراعة المتعلقة بالموضوع.
أولياء الله والعارفون كيف بدأوا؟
هناك كتب بعنوان كيف تكون قائداً ممتازاً أو خطيباً متميزاً أو إدارياً فذاً أو جراحاً عبقرياً، ولكن لا توجد كتب تتحدث عن طريق الولاية لله أو كيف تكون ولياً من أولياء الله، وذلك لسببين:
«نجوى قاسم».. رحيل موجع
«نعم» خبر رحيلها المباغت كان مفجعاً، لم يصدقه أحد ممن عرفها ولم يعرفها، أعترف أننى كنت من المعجبين بأدائها كمذيعة مهنية محترفة تحترم ضيوفها، وتحترم وعى المشاهد فلم تمر على ناصية الإسفاف ولو مرة واحدة كما يفعل البعض من زملاء المهنة
الصحف