تعلمنا فى طفولتنا معنى أن نجمع الأرقام ونطرح منها ونقسمها على أعداد أصغر، وأحياناً أعلى، وعشنا شهوراً نردد جدول الضرب بقلق وخوف من النسيان أو الفشل فى عملية
حينما قرر الدكتور مصطفى مدبولى تحديد «كوتة دولارية» أسبوعية لإفراجات مدخلات صناعة الدواجن، ظن المربون والمنتجون أن شبح الإفراج سيخيف التجار ، فيضطرون لعرض مخزوناتهم، وبالتالى تنهار أسعارها
أيام الوالى محمد على باشا، وبالتحديد عام (1817م) عاشت أسعار السلع فى مصر حالة خروج عن السيطرة، فارتفعت بصورة ضاق الأهالى بها، بعد أن أصبح كل تاجر يسعّر سلعته كما يشاء وكيفما يشاء
صدرت عن مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية الكراسة الاستراتيجية رقم (340)، بعنوان: (الحرب الروسية - الأوكرانية وتداعياتها على ظاهرة الإرهاب فى العالم)
هذا الشعب هو من هتف «يسقط حكم المرشد» وفتح صدره لرصاص ميليشيات الإخوان حتى أسقط الفاشية الدينية، هو مَن دار بالشوارع فى كل محافظات مصر رافعاً صورة المشير
تابعت خلال الساعات القليلة الماضية الكثير من الهاشتاجات الداعمة والمؤيدة للسيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، الرجل الذي تعهد بأن يكون حاميا لمصر مدافعا عنها، رغم كل التحديات الأمنية والاقتصادية والسياسية
«عيش ندل تموت مستور» من أبشع الأمثال الموروثة عن الآباء والأجداد، ولا أظن أنها بعيدة عن المطبخ الثقافى المملوكى، تلك التى تشجع الفرد على أن يكون جباناً، مثل «الجبان له نصف الدنيا» و«الجرى نصف الجدعنة»
أول ما ترسخه الغربة من أحاسيس سلبية لدى صاحبها هو الإحساس بالخوف، وقد كان المماليك كذلك. فاختطافهم وهم صغار من أحضان أهليهم، ومن دفء البيئات المكانية التي تفتحت أعينهم على الدنيا فيها، ولّد لديهم نوعاً من الخوف
أتذكر زوجى إبراهيم حجازى الله يرحمه.. وهو يشكو من استمرار مشكلة تزايد النسل وكتب مراراً وتكراراً أن الحل فى غلق الجامعات لمدة عام وأن ينزل الشباب للمجتمع بهمته متحلياً بحماسة الوطن تاركاً مدرجات الجامعة لفترة وجيزة لأجهل
عرفت أمس الأول معنى القوة الناعمة المصرية وأنا بداخل دار الأوبرا أشاهد وأستمتع بعرض الاحتفاء بعلى إسماعيل، لمست عن قرب يعنى إيه تأثير ثقافى وأثر إبداعى على العقول