لا أظننى اليوم أخلط الخاص بالعام فأعرض لما يحدث فى معهد القلب القومى كقضية خاصة بأطبائه وطاقمه الطبى. الأمر صورة تتكرر لما يحدث الآن فى بلادى من أقصاها لأدناها
** انتهت مباراة المنتخب الوطنى مع الدنمارك بفوز بطل العالم 36/35. يعنى بفارق هدف، وبالرميات الجزائية الترجيحية بعد وقتين إضافيين. وانتهت الرميات الجزائية 4/3.
أرجو أن يشكّل وزير الرياضة والشباب، والمجلس الأعلى للإعلام لجنة لدراسة الطريقة التى كان يتحدث بها الأستاذ خالد خيرى، معلق مباريات مصر ببطولة كأس العالم لكرة اليد
منذ خمس سنوات تقريبًا كلفنى أستاذ النظم السياسية د.أسامة الغزالى حرب بعمل مسح يشتمل على علاقات القرابة والنسب والعائلة فى ربوع مصر داخل البرلمان. الورقة التى أعددتها،
** عقب مباراة بيراميدز قال المدير الفنى للأهلى موسيمانى: «إن والتر بواليا مهاجم جيد ونجح فى تشكيل خطورة على مرمى المنافس، لكنه يحتاج فقط إلى الصلاة والدعاء والتوفيق لتسجيل الأهداف».
حينما رحل دونالد ترامب من البيت الأبيض ظهر الأربعاء قبل الماضى، ودخل جون بايدن بعد أن أقسم اليمين رئيسا جديدا للولايات المتحدة، كان ذلك دليلا واضحا على أن الديمقراطية انتصرت فى أمريكا، على الغوغائية والشعبوية
كان تخلى «حسنى مبارك» مضطرا عن سلطة أمسك بمقاديرها لثلاثين سنة متصلة حدثا استثنائيا فى التاريخ المصرى الحديث.
لم يكن معقولا محاكمته بما جرى فقط فى آخر ثمانية عشر يوما من حكمه.
كثر الحديث من قديم عن موقف الإسلام من الرق، وهو حديث لا يزال يتجدد أو يصطنع اصطناعًا بين آونة وأخرى، ويتفلسف فيه المتفلسفون قبل الفلاسفة، والمتنطعون قبل العلماء، وهواة التقعر وأدعياء العلم.
« يتواكب اليوم مع احتفال مصر بذكرى ثورة الخامس والعشرين من يناير، تلك الثورة التى قادها شباب مخلصون، متطلعون لمستقبل وواقع أفضل، وأقول لشباب مصر إن وطنكم يتطلع حاليا لسواعدكم الفتية وجهودكم الصادقة لاستكمال طريق الإصلاح والبناء والتنمية
من أهم وأخطر الجهات التى تكون فكر ومشاعر والتزامات الشباب العربى، إيجابا وسلبا، بناء وهدما، هى منظومة الإعلام العربى، بكل أشكالها ومختلف أنواع وسائلها.