فى هذا الباب الأسبوعى الذى يظهر كل يوم احد، يتواصل د. محمد طه أستاذ م. الطب النفسى، معكم، للإجابة على أسئلتكم واستفساراتكم فى كل ما يخص أحوال النفس، والطب النفسى، والعلاقات الإنسانية.
فى هذا الباب الأسبوعى الذى يظهر كل يوم احد، يتواصل د. محمد طه أستاذ م. الطب النفسى، معكم، للإجابة على أسئلتكم واستفساراتكم فى كل ما يخص أحوال النفس، والطب النفسى، والعلاقات الإنسانية.
أكيد قد سمعت بنفسك كما سمعنا كلنا عندما كنا طلبة في الجامعة جمل من نوعية "هذا الدكتور راجل طيب فسجل معاه الماجستير أو الدكتوراه" أو "حظك حلو إنك بتاخد المادة دي مع الدكتور فلان لأنه راجل طيب قوي"
هل أدرك بعض الأشقاء فى السودان أخيرا خطأ رهانهم على «الجار الإثيوبى» الذى كشف فى الأسابيع الأخيرة عن وجه عدوانى سافر؟!
نتمنى أن يكون ذلك قد حدث، حتى لو أن الوقت يبدو أنه فات أو فى طريقه لذلك
يستسهل البعض اللجوء إلى السخرية أو الشماتة، بدلا من التقييم الموضوعى للشخصيات العامة عندما يتم إقصاؤها عن مناصبها أو رحيلها المفاجئ، وهو ما لاحظناه بوضوح الأسبوع الماضى، عندما غابت عن المشهد شخصيتان بارزتان..
الوقاية خير من العلاج: مقولة يرددها الإنسان فى كل مكان على الكرة الأرضية. يعرفها جيدا الإنسان المصرى وتسمعها منه على اختلاف المستويات الاجتماعية، أقرب ما سمعته أمس من بائع لفاكهة الرمان يفترش الأرض مناديا على بضاعته:
زادت نسبة الأمراض النفسية فى عصرنا الحديث بشكل غير مسبوق، وكان لمرض الكورونا تأثير سلبى خطير على صحة الفرد والمجتمع بما خلقه من خوف جماعى من عدوٍ مجهول، فنسبة مرضى الاكتئاب والتوتر (depression, anxiety) تعدت 30% من سكان العالم.
مِن بين الغُرف المُتعددة في البيت؛ يستريح بعضُ الناس إلى الجلوسِ في المَطبَخ. يهتمّون بتصميمِه وترتيبِه وجعله مكانًا مُبهجًا وحميمًا؛ ضاقت مساحته أو اتسعت. الروائح الطيبة التي تتصاعد مِن المَوْقد تضيف إليه الألفةَ، وتسبغ عليه الدفءَ،
فى مقال الأمس تحت عنوان: «عشرون مليار جنيه لتطعيم ١٠٠ مليون مصرى»: سألت: من سيدفع ثمن توفير لقاحات كورونا للمصريين؟ وقلت إن المسئولية الأساسية تقع على عاتق الحكومة والدولة لأنها المسئولة عن صحة المصريين. ثم إنها أيضا تجمع الضرائب منهم
** فى الخامس والعشرين من شهر ديسمبر كل عام يتفاخر الفيفا بأنه فى هذا اليوم لعب الأعداء الحلفاء والألمان مباراة فى كرة القدم عام 1914 أثناء الحرب العالمية الأولى. وأن الجنود والجيوش من الطرفين لعبا تلك المباراة الودية على حواف الخنادق