تمر بنا، الكتابة وأنا، أيام صعبة. أجمع بين الاثنين لأننى وبالحق ورغم جهود فشلت فى الفصل بينهما، فشلت على الأقل فى المرحلة الراهنة. حاولت العثور على إجابة على سؤال كثيرا ما تردد فى أذهان كاتب أو آخر امتنعت عنه الكتابة
** أرجو فعلا أن تطبق لجنة المسابقات قرارها بشأن مصافحة لاعبى الفريقين لبعضهم عقب نهايات المباريات فى محاولة لترسيخ الروح الرياضية، وتخفيف حدة التعصب والاحتقان فى شارع الكرة المصرية.
سؤال: إذا كان الرئيس عبدالفتاح السيسى قد دخل فى حوار علنى ومفتوح مع الصحفيين الفرنسيين بشأن حقوق الإنسان والحريات خلال المؤتمر الصحفى مع الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون فى باريس يوم الإثنين الماضى
كان ذلك مفاجئا بتوقيته ونصه ورسالته إلى المستقبل المنظور.
بدت الكلمة، التى ألقاها الأمير السعودى «تركى الفيصل» فى «حوار المنامة» (2020)، كما لو أنها تنتمى إلى عصر آخر ومكان آخر.
أدت شهرة عبقريات العقاد، ومحبة المصريين والعرب بعامة للسِّير والتراجم، إلى التفات الكثيرين عن الدرر الرائعة التى كتبها الأستاذ العقاد عن ديانة الإسلام، وألقى فيها النور على جوانب وفلسفة وأحكام ورؤية الإسلام فى كثير من الجوانب.
ها أن الأصولى المسيحى اليمينى المتطرف، صهيونى الهوى، صديق وداعم لبطانة نتنياهو الاستعمارية الاستئصالية الجاثمة على رقبة شعب فلسطين بالقتل والسجن والتهجير وسرقة الأرض والمياه..
** وفقا لقرار سابق من الاتحاد الإفريقى، ستقام مباراة كأس السوبر فى بلد الفريق الفائز بدورى أبطال القارة.. وأعلن الكاف بالفعل منذ أيام أن المباراة ستقام فى القاهرة بين الأهلى ونهضة بركان بطل الكونفدرالية، لكن الفريق المغربى طالب بإقامة المباراة فى قطر..
هل كان ملف حقوق الإنسان، هو الوحيد على مائدة المباحثات فى القمة المصرية الفرنسية التى عقدت فى باريس يوم الإثنين الماضى؟!.
طبقا لما تابعناه وسمعناه وشهدناه فإن هذا الملف كان واحدا من ضمن ملفات عديدة
عندما كنت طالبا فى كلية الاقتصاد والعلوم السياسية منذ نحو ثلاثين سنة لم تكن الأنشطة الطلابية تتجاوز مجلات الحائط، والندوات، ومعارض الكتب، وربما بعض الرحلات. ولكن الحياة تغيرت
يعرف عمرو موسى، أو يتّقن، كيف يجعل من صدور كتاب له، حدثا فى حد ذاته، مثل الأحداث التى يسردها. والخطأ الدائم بين عمرو موسى وبين قارئه، أن القارئ العربى اعتاد من أمين الجامعة العربية أنه شاهد على الأحداث