حينما قررت كل من مصر والسعودية والإمارات والبحرين قطع العلاقات مع قطر فى ٥ يونيو ٢٠١٧، وضعت ١٣ شرطا منها ٤ شروط أساسية، للتراجع عن قرارها، فما الذى تغير الآن،
تناولت فى هذه الزاوية، قبل أسابيع، عددا من مشكلات سكان حدائق الأهرام، ومنذ أيام تلقيت من محافظة الجيزة تعليقا على المقال الذى حمل عنوان «صراخ فى حدائق الأهرام»، موقع من سكرتير عام المحافظة،
يبدو أن قطار التطبيع الذى وصل منذ عدة أسابيع إلى محطته السودانية سوف يعود أدراجه، هكذا على الأقل يعتقد العديد من المراقبين بعد أن قررت الخرطوم التهديد بالانسحاب من اتفاق السلام الذى وقعته مع إسرائيل تحت رعاية الرئيس دونالد ترامب
بينما تتوالى تهديدات إيران ووعيدها برد انتقامى مروع على مسلسل التصفية الممنهجة لكوادرها البشرية الوطنية العاملة ببرنامجيها النووى والصاروخى، مع اشتداد وطأة الضغوط الشعبية المتعاظمة على شاكلة دعوة صحيفة «كيهان» المقربة من مرشد الجمهورية على خامنئى
كما توقّع غالبية المراقبين، لم تمر الانتخابات الرئاسية الأمريكية يسيرة سهلة، ولم تمنح تذكرة الدخول إلى المكتب البيضاوى بالبيت الأبيض الأمريكى إلى المرشح الفائز حتى الآن. تنقسم وسائل الإعلام الأمريكية بين طاعن فى نزاهة العملية الانتخابية
** قال موسيمانى مدرب الأهلى بعد تحقيق الثلاثية: «عندما كنت مع صن دوانز خرجت من بطولة إفريقيا ولكن عدت وفزت بها مع النادى الأهلى، وفى مكان استحق فيه الحظ والتوفيق».
صباح الخير أستاذ عماد...
أتفق تماما مع ما ذهبت إليه فى مقالك «رهان نشطاء المنطقة على بايدن».
تخوفى، وهو ما بدأت إرهاصاته فى الظهور بوضوح، أن يكون ملف الحريات وحقوق الإنسان
«إن هو لم يسدد ستموت الأرجنتين من البكاء، وإن هو لم يصوب سترفع الأرجنتين نصبا لعارها فى الفوكلاند. سيتوقف الشعور القومى عن الرقص، وستربح إنجلترا المغرورة الحرب مرتين».
ربما لم يثر انتخاب رئيس أمريكى جديد كما من القلق يقترب مما تعرفه العواصم الرئيسية فى الشرق الأوسط فى الوقت الحاضر بعد تأكد هذه العواصم من حصول المرشح الديمقراطى جو بايدن على أغلبية شعبية يترجمها فوز ساحق فى المجمع الانتخابى الذى سيعقد بعد أيام قليلة.
يوم الخميس قبل الماضى رصد موقع «إيتاميل رادار» الإيطالى المتخصص فى رصد تحركات الطائرات فوق منطقة البحر المتوسط وجود حركة لافتة لطيران الشحن العسكرى التركى فوق وسط وشرق البحر المتوسط باتجاه ليبيا.