بين رئيس وآخر، زعيم وآخر، مسئول وآخر، حبيب وآخر، آخر وآخر يبقى الانتظار. ربما هو طبع البشر أن يتأملوا خيرا أو أن يخافوا شرا من القادم ولكنهم فى مجمل الأوقات يبحثون عن من يطمئنهم أو يخفف عنهم أو حتى أن يجعلهم يتخطون مرحلة صعبة وكثيرا ما يكون خيارهم الوحيد هو الانتظار!!!